وقال الوكيل الفني للوزارة مهدي ضمد القيسي في بيان له ان “صعود الأسعار الذي شهدته بعض المحاصيل الزراعية، يعود الى ارتفاع درجات الحرارة التي شهدتها المنطقة، وتكاليف التبريد والتكييف التي تحتاجها البيوت البلاستيكية، اضافة الى ارتفاع اسعار النقل“.
وأضاف القيسي ان هذا “الارتفاع هو مؤقت وسيزول بزوال الظرف الجوي”، مبينا ان “وزارة الزراعة لا تتحكم بالأسعار“.
وتابع القيسي ان “بعض الحلول تكمن في الإسناد وزيادة الموازنة”، مشيدا بـ”الاتجاه الصحيح الذي تنتهجه الحكومة، والخاص بدعم القطاع الزراعي الذي يساهم في سلامة المنتج وتشغيل الأيدي العاملة“.
وشهدت اسواق الخضر والفواكه ارتفاعا في بعض المحاصيل وخاصة الطماطم والبامية والخيار.